يفسد الصوم وعليها القضاء فقط
يفسد الصوم وعليها القضاء والكفارة
الصوم صحيح، ولكنها تأثم لفعل هذه المحظورات
صومها صحيح، ولا إثم عليها
اطلعي يااخت جزائرية انا ليس عالما في الشريعة ولكن هذا ما سمعته من العلماء الربانيين وهو باطل والسبب هو اولا الصلاة عمود الدين والايات والاحاديث كثيرة جدا وثانيا التبرج هو تغير في خلق الخالق واضافة الي الحمرة التي توضع على الشفاة فهي تدخل بالنهاية الى الفم وثالثا عدى على اثارة الجنس الاخر وكل هذا والذي سلف تؤدي الى فسد الصوم والله اعلم وعلى ذمة العلماء
اولاً بين المسلم والكافر هي الصلاة,
اما وضع المكياج وترك الحجاب, فهي تأثم لفعل هذا, والله اعلم,
واذا كانت تصوم ولا تصلى وتضع مكياج وتخلع الحجاب, لما تتعب حالها وتصوم؟
ويسعد صباحك يا قمر, اخبارك؟
صوماً مقبولاً وذنباً مغفوراً إن شاء الله
تتبرج او تترك الحجاب ما اختلفنا,الله يهدينا جميعا صراطا مستقيما ,بس ترك الصلاه ,خطأ كبير ,الانسان يُحاسب على صلاته اول شيء
اللي يترك ربه وصلاته ,ربّه غني عنّه من اسماءه الحُسنى (المتكبّر) ,وساعتها تارك الصلاه معرّض لمصائب كثيره ولا يكون في حفظ وكنفْ الله تعالى
الصوم صحيح، ولكنها تأثم لفعل هذه المحظورات
يخسر هذا من اجر صوما
اى يقلل من اجر صومها
والله لم يضع شى كا الحجاب او الصلاة او الصوم الا وله فائدة
لماذا جعل اللّه تعالى الصوم في شهر رمضان خاصة دون سائر الشهور ؟
أعتقد لأنه شهر تنزيل القرآن.
لانه شهر مكرم من عند الله
وهو الشهر الذى فيه ليلة خير من الف شهر
وانزل فيه القرآن
لانه شهر مكرم من عند الله
وهو الشهر الذى فيه ليلة خير من الف شهر
وانزل فيه القرآن
وتفتح فيه ابواب الرحمة والمغفرة والجنات العنان
لهذا الثواب فيه مضاعف
وربنا بيحب العفو والرحمة
اللهم انك عفو تحب العفو فاعفو عنا
بسم الله الرحمن الرحيم
(شهر رمضان الذي انزل فيه القران هدي للنا وبينات من الهدي والفرقان)
صدق الله العظيم
ثالث أركان الإسلام هو الصيام، ولكن الناس يجهلون حقيقة الصيام. من فطرة الإنسان أنه كلما كان قليل الأكل كلما كان أكثر حظًا من تزكية النفس وازدادت فيه قوى الكشف... فالله تعالى يريد بالصيام أن نُقلل من غذاء ونكثر من آخَر. يجب على الصائم أن يتذكر دائما أن الصوم لا يعني أن يجوع فقط، بل عليه أن يشتغل في ذكر الله تعالى حتى يحصل له تبتل وانقطاع إليه عز وجل. فليس الصوم إلا أن يستبدل الإنسان بالغذاء الذي يساعد على نمو الجسم فقط غذاء آخر تَشبع به الروح وتطمئن...
الرَمض يعني: حرارة الشمس، وبما أن الإنسان من ناحية يكف عن الأكل والشرب وغيرهما من الملذات البدنية، ومن ناحية أخرى يخلق في نفسه حرارة وحماسا للعمل بأوامر الله تعالى، فاجتمعت الحرارة الروحانية والحرارة الجسمانية فصاراتا "رَمَضان"...
{شَهْرُ رَمَضانَ الذي أُنْزِلَ فيه القرآنُ}.. بهذه الجملة الوحيدة يدرك المرء عظمة شهر رمضان. لقد كتب الصوفية أن هذا الشهر صالح جدا لتنوير القلب، ويحظى فيه الإنسان بالكشوف بكثرة. إن الصلاة تقوم بتزكية النفس، وأما الصوم فيحصل به التجلي على القلب. والمراد من تزكية النفس أن يصير العبد في معزل عن شهوات النفس الأمارة، وأما التجلي على القلب فيعني أن يُفتحَ عليه بابُ الكشف بحيث يحظى برؤية الله عز وجل...
إن الدعاء برهان قوي على وجود الله تعالى، يقول عز وجل: {وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ}؛ أي إذا سألك عبادي: أين إلهنا، وما البرهان على وجوده، فقل لهم: إني قريب جدا. والدليل على ذلك أنه عندما يناديني الداعي أرد على دعائه.
وهذا الرد حينًا يأتي في صورة رؤيا صالحة، وحينا آخر في شكل كشف، وتارة عن طريق الإلهام، وعلاوة على ذلك يُظهر الله قدرته وقوته بسبب الدعوات، ويعلم العبد أنه عز وجل قادر لدرجة أنه يحل المشاكل. فالدعاء كنـز كبيـر وقوة عظيمة..
إن في الدعاء موتا.. فمثلا لو ادعى إنسان أن عطشه الشديد قد زال بشرب قطرة من الماء لَعُدَّ كاذبا، ولكنه لو شرب كوبًا مملوء لصدقه الناس. فالإنسان حينما يدعو بكل لوعة واحتراق لدرجة أن روحه تذوب وتسيل على عتبة الله فعندئذ يُعتبر دعاؤه دعاء حقيقيا. وقد جرت سنة الله أنه حينما يتم الدعاء بهذا الأسلوب فإنه عز وجل إما يقبله أو يجيب السائل ويخبره بالكلام.... انظروا إلى الولد فإنه حينما يضطرب من شدة الجوع ويصرخ طالبًا اللبن، ينـزل اللبـن بقوة في ثدي أمه، مع أن الولد لا يعرف ما الدعاء؟... هذا أمر قد اختبره كل إنسان قريبا. وقد شُوهد في بعض الأحيان أن الأم لا تشعر بأي أثر للبن في ثديها، بل في كثير من الأحيان لا يوجد اللبن حقا، ولكن ما أن تسمع صرخة الولد المؤلمة إلا وينـزل اللبن في ثديها على الفور.
فكما أن هناك علاقة بين صرخات الطفل وبين نزول اللبن فإنني أقول لكم بكل صدق إنه إذا كانت صرخاتنا أمام الله تعالى مصحوبــة بمثل هذا الاضطراب والاضطرار فلا بد أن تُـحدث جيشــانًا في فضله ورحمته عز وجل وتستدرّها علينـــا
لأنها تفتح به أبواب الجنه وتغلق أبواب النار
من حكمة الله سبحانه أن فاضل بين خلقه زمانا ومكانا، ففضل بعض الأمكنة على بعض ، وفضل بعض الأزمنة على بعض، ففضل في الأزمنة شهر رمضان على سائر الشهور، فهو فيها كالشمس بين الكواكب، واختص هذا الشهر بفضائل عظيمة ومزايا كبيرة، فهو الشهر الذي أنزل الله فيه القرآن، قال تعالى : { شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن هدىً للناس وبينات من الهدى والفرقان } ( البقرة 185) ، وعن واثلة بن الأسقع رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( أنزلت صحف إبراهيم عليه السلام في أول ليلة من رمضان ، وأنزلت التوراة لست مضين من رمضان ، والإنجيل لثلاث عشرة خلت من رمضان ، وأنزل الفرقان لأربع وعشرين خلت من رمضان ) رواه أحمد
لا أظن أن أهل البيت سيصتطيعون الإجابة على هذا السؤال.
لا أظن أن هناك إجابة مقنعة على سؤالك: كل ما يقوله العلماء الإجابةً على هذا السؤال إ نمّا هو حدس وإجتهاد.
رمضان : كان يسمى قديما ناتق ولما غير الاسم وافق زمن الحر والرمض، والرمضاء هي شدة الحر. ويقال : رمضت الحجارة اذا سخُنت بتأثير أشعة الشمس.
ربمّا لأن القرآن اُنزل فيه. أو لهدفٍ من الله, لا نعرفه.
لان كلمة رمضان جاءت من الرمض وهو شدة الحرارة يكون الانسان فية غير قادر على تحمل العطش وهو مفطر فما بالك ان كان صائما لذلك جعل الله هذا الشهر الكريم ليختبر عبادة الصائمين على تحمل مشقة الصيام ويجازيهم اكرم جزاء لانهم استطاعوا ان يتحملوا هذا الشهر الكريم من شدة حرارتة وجفاف جوة
هل الصوم عندك عبادة أم عادة ؟؟
عبادة
الإسلام يقوم على خمس أركان بينها الرسول صلى الله عليه وسلم بقوله : ( بني الإسلام على خمس شهادة أن لا إله إلا الله , وأن محمداً رسول الله و إقام الصلاة , وإيتاء الزكاة والحج وصوم رمضان
الصوم عبادة لانة من اركان الاسلام
في شهر رمضان واجب...وفي ايام العادية مستحب الى قرب الله تعالى.
طبعا عباده لانه من قواعد الاسلام